تصنف نتائج اختبار الذكاء الاصطناعي إلى المجموعات الآتية:
بفضل خوارزميات التعلم العميق، يمكن للذكاء الاصطناعي التنبؤ بالأنماط السلوكية بدقة مذهلة.
محرك بحث للويب — نظام التوصية — فهم اللغات الطبيعية — مركبة قيادة ذاتية — صنع القرار الآلي
إن الذكاء الاصطناعي في علم النفس المعرفي يمثل أداة قوية للتطور العلمي والطبي. من خلال تحليل البيانات والأدوات الذكية، يتيح للباحثين والممارسين النفسيين فهماً أعمق للسلوك البشري وكيفية معالجته.
يهدف الذكاء الاصطناعي إلى تقديم فهم أعمق للسلوك البشري من خلال تحليل أنماط البيانات واستنتاج الاستجابات النفسية.
تستخدم بعض المنصات الذكاء الاصطناعي لتحليل الاستبيانات النفسية والسجلات الصحية لتوفير استشارات فردية قائمة على البيانات.
رغم تطور الذكاء الاصطناعي، إلا أنه لا يمكنه استيعاب المشاعر البشرية بالطريقة نفسها التي يقوم بها المعالجون النفسيون.
أجريت اختبارات تجريبية مختلفة للمقارنة بين أداء المصنفات وللعثور على خصائص البيانات التي تحدد تصنيف الأداء. على الرغم من ذلك، يعتبر تحديد المصنف المناسب لمشكلة معينة فنا أكثر من كونه علما.
يمكن حل العديد من مشاكل الذكاء الاصطناعي من الناحية النظرية بالبحث الذكي في العديد من الحلول الممكنة: يمكن أن يختزل التفكير المنطقي إلى إجراء البحث.
كما يمكن للروبوتات التفاعلية تقديم الدعم النفسي للأفراد الذين يعانون من مشاكل مثل الوحدة أو العزلة الاجتماعية.
حيث تنامت شعبية روبوتات المحادثة مؤخرًا لأنها توفر الدعم النفسي لمن يبحثون عنه عبر إجراء محادثات الامارات قيّمة معهم، كما قامت “أليسون دارسي” طبيبة الأمراض النفسية السريرية من جامعة ستانفورد بابتكار روبوت محادثة يُسمّى “ووبوت” خِصّيصًا للتعامل مع الإحباط، وهو تطبيق يتوسط المحادثة بين شخص مصاب مع طبيب معالج أو روبوت محادثة أساسي.
الذكاء العام (الذكاء الاصطناعي القوي) نوقش في مقدمات معروفة للذكاء الاصطناعي:
يستخدم الذكاء الاصطناعي لتقديم تمارين علاجية موجهة تعتمد على أسس العلاج السلوكي المعرفي.
في السنوات الأخيرة، أصبح الذكاء الاصطناعي أداة قوية لفهم العقل البشري بطرق لم تكن ممكنة من قبل. من تحليل أنماط السلوك إلى تقديم استشارات نفسية مخصصة، تُظهر تقنيات الذكاء نور الإمارات الاصطناعي إمكانيات غير محدودة.